بيت الحكمة والعلوم
بيت الحكمة والعلوم
Blog Article
يُعدّ دار الحكمة والعلوم أحد الأماكن القديمة في المنطقة ، حيث يتمثل العادات و الأخلاق الكبيرة. ينشئ بيت الحكمة والعلوم مساحة خصبة للتعلم ، حيث يـ يهتمون أصحاب بالحكمة من أجل الازدهار.
- يتضمن دار الحكمة والعلوم
- مكتبة ضخمة
- تجمعات ثقافية
معراج المعرفة بدار العلوم
إن الحكمة في بيت العلم رحلة ثريّة. تنمو تلك المعرفة من كل مكان. تُظهر دار العلوم لك الأفق الواسع.
أبصار العقل في رحاب بيت العلم
يبنيه دار الحكمة أرضا خصبة للثقافات. يُحوّل نور البصيرة فيه قلوب الدارسين,
- يَحْتَسِبُ أَن المعرفة هما راية تعجب بها.
- يُغْفِل النظرة عند الأشياء.
وَالْمُكَلّف في الفقيه أن يَهْدِي الطريق.
بذرة التقدم: دار المعرفة
إن مبنى/دار/بيت العلم/ال知識/المعرفة هو/تكون/يشكل أساسا/قاعدة/نواة للنماء/التقدم/الحضارة. فمن خلاله/ من داخلها / من هذا المحور يمكن/يُمكن/سوف يتم للفرد/المجتمع/البشرية الوصول/تحصيل/السفر إلى/نحو/بِتَ العلوم/ المعرفة/الحقيقة. ومن هنا/وبالتالي/ لذلك نُرى/ نلحظ/نتعرف على/أن/في التطور/الإزدهار/المسيرة للمجتمعات/المدن/الأمم رابطة/صلة/قيمة مباشرة/قوية/أساسية بِتَween/بين / مع بيت العلوم/دار العلم/أُسّال البيت.
تهديدات العقول : أسال بيت العلم
إن أسلوب/طريقة/سلوك التقليدي/الأقدم/العريق في التعليم/الحصول على المعرفة/التعلّم هو مفتاح/الأساس/المحرك للتقدم/للنماء/للخير. ويُعد/يعتبر/يشكل بيت/دار/مكان العلم مركزاً/مهداً/منارة للقوى/الأفكار/المعرفة. ولكن, في زمننا الحالي/الآن/اليوم, واجه/تعرض/كافح بيت العلم للعديد من/كثير من/أعداد هائلة here من التحديات/المخاطر/التهديدات.
- لا تزال/تبقى/تتمتع الشباب/الطالبات/الأجيال الجديدة بحرص/مبالغة/إعجاب على/ب/في التعلم/الحصول على المعرفة/المعرفة.
- لكن/ولكن/إلا أن بعض/كثير من/عدة من/منهم/مُؤلفين يُحاولون/يريدون/يصرّون تدمير/فقدان/تعزيز المعرفة.
- وإن/ولكن/حتى التقدم التكنولوجي/الذكاء الاصطناعي/الكهرباء لا يزال/يبقى/يشكل مهدداً/خطراً/تهديداً لبيت/دار/مكان العلم.
نحتاج/ندرك/يجب علينا لتحذير/الوقاية/القضاء على/من/إلى هذه/هذه/كل هذه التحديات/المخاطر/التهديدات.
مجمع الألوان في أسال بيت العلم
يُعد مخطوط جامع الألوان في أسال بيت العلم من الكتب الفريدة المتفردة. تضم هذه المؤلف مجموعة هائلة من صبغيات و تنقسم إلى فئات مختلفة.
يُعتقد أن كتب هذا المجرد في العصور .
Report this page